"موقع العمري نيوز"خاص
نفى الدكتور والمحلل السياسي المعروف عيدروس النقيب خبر اشيع في وسائل التواصل الاجتماعي يتحدث عن وفاتة جراء مرضة في احدى مستشفيات الخارج
وقال الدكتور النقيب في منشور نشر قبل قليل على صفحته الشخصية ان الخبر والاشاعة لا اساس لها من الصحة وانه بخير ومازال بخير ويتلقي العلاج في المستشفى جراء أصابتة بالفشل الكلوي وهي عملية الغسيل بدلا من العقاقير.
وحسب تصريحة قمنا بنشر منشورة كاملا كما وصل الينا
السلام عليكم ايها الأحبة.
وفي البداية اتقدم بالشكر لكل من سأل عني او اتصل بي أو راسلني للاطمئنان عن حالتي الصحية واطمنكم أنني بخير وكل ما في الأمر هو الانتقال الى منهج جديد ( بالنسبة لي ) للتعامل مع الفشل الكلوي وهو عملية الغسيل بدلا من العقاقير.
هناك واحد يحبنا كثيرا رفع الجرعة من خبر الغسيل الى خبر الوفاة، وقد قلت لكل الذين اتصلوا يتأكدون بأن الموت وارد في أي لحظة لكنني ما زلت حيا حتى هذه اللحظة وانا بطبيعتي مؤمن بالقضاء والقدر لكنني ما زلت اطمع ببعض السنوات من هذه الحياة الجميلة وإذا ما حان القدر فأهلا به وما شاء الله كان وسيكون.
شكرا لناشر خبر وفاتي فقد كشف لي كم امتلك من المحبين والأصدقاء والرفاق الذين أشعروني كم انا غني بهذا الكنز الثمين الذين لا تساويه كل ثروات الدنيا.
تقبلوا محبتي وتقديري
د. عيدروس نصر ناصر
الجدير بالذكر. ان الدكتور عيدروس نصر ناصر احد كوادر الجنوب وشغل عضو مجلس النواب اليمني ورئيس الكتلة البرلمانية وعضو الأمانة العامة وعضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني وشغل مؤخرآ رئيس مركز شمسان للدراسات
ليست هناك تعليقات:
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات