تركيا بين الماضي والحاضر
شعب تركيا له تاريخ ماضي وحاضر
خلونا في الحاضر .
راح يخرج عامل النظافة ضد هذا الانقلاب
لانه تحسنت معيشته ف عهد حزب العدالة والتنمية .
كل مواطن مساهم في مشروع بهذا او بآخر ومن يكسب قوت يومة
للعلم قبل أردوغان كانت تركية في الحضيض
البنك الدولي كعف تركيا بقروض حتى وصلت إلى ضعف ميزانية تركيا خمس مرات !!
وحين وصل حزب اودرغان قلب الطاولة راسآ ع عقب على البنك الدولي
حين جعل المواطن هو البنك يقترض الوطن من المواطن في كل مشروع ما جعل البنك الدولي يخمس ويسدس كيف لا وقد توقفت الفوائد التي أهلكت تركيا .
حزب العدالة والتنمية سدد كل الديون التي على تركيا للبنك الدولي
بل جعل ميزانية تركيا ضعف خمس مرات ميزانيات احتياطية .
.
نختلف او نتفق في السياسة الخارجية لتركيا .
ولكن لا خلاف على ان تركيا أصبحت دولة لها مكان في دول الثمان التي تدير اقتصاد العالم .
✍بقلم هاني السعدي✍🏻
ليست هناك تعليقات:
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات