خمس شخصيات مقربة من صالح تنشق عنه وتغادر صنعاء في طريقها للخارج
«موقع العمري نيوز« متابعات-راجح العمري
الأناضول :قالت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يترأسه الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، إن 5 قيادات بارزة فيالحزب ومقربة من الأخير انشقت عنه، وغادرت صنعاء، في طريقها للخروج من البلاد.وأوضحت هذه المصادر مفضلة عدم ذكر هويتها، أن “هذه القيادات الخمسة، اعترضت على ممارسات صالح في اليمن”، رافضة الكشف عن أسماء تلك القيادات أو وجهتها “حفاظاً على أمنها الخاص”.وبحسب تلك المصادر، المقربة من تلك القيادات، فإن هذه الأخيرة “اختلفت مع صالح بشأن دعمه لجماعة الحوثي وتحالفه معها، ووقوفه ضد دول الخليج التي تقدم الدعم للبلاد، وأن أفعاله تدمر اليمن،وتقوده إلى حرب أهلية”.ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من قبل حزب المؤتمر الشعبي العام بشأن هذه الانشقاقات.وكانت جماعة “أنصار الله” المعروفة بـ”الحوثي” سيطرت في سبتمبر/أيلول الماضي، على العاصمة صنعاء، وفرضت لاحقاً الإقامة الجبرية على الرئيس عبدربه منصور هادي في منزله بالعاصمة، لكن الأخير من لبث أن فر من حصاره متوجهاً إلى عدن في الجنوب، قبل أن يغادرها الشهر الماضي إلى الرياض، إثر اشتداد المعارك هناك.وتشن طائرات تحالف “عاصفة الحزم” بقيادة السعودية، منذ 26 الشهر الماضي، قصف مواقع تابعة للحوثيين، وصالح، في أنحاء متفرقة باليمن، وذلك استجابة لطلب الرئيس هادي بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميلشيات الحوثية”

«موقع العمري نيوز« متابعات-راجح العمري
الأناضول :قالت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يترأسه الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، إن 5 قيادات بارزة فيالحزب ومقربة من الأخير انشقت عنه، وغادرت صنعاء، في طريقها للخروج من البلاد.وأوضحت هذه المصادر مفضلة عدم ذكر هويتها، أن “هذه القيادات الخمسة، اعترضت على ممارسات صالح في اليمن”، رافضة الكشف عن أسماء تلك القيادات أو وجهتها “حفاظاً على أمنها الخاص”.وبحسب تلك المصادر، المقربة من تلك القيادات، فإن هذه الأخيرة “اختلفت مع صالح بشأن دعمه لجماعة الحوثي وتحالفه معها، ووقوفه ضد دول الخليج التي تقدم الدعم للبلاد، وأن أفعاله تدمر اليمن،وتقوده إلى حرب أهلية”.ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من قبل حزب المؤتمر الشعبي العام بشأن هذه الانشقاقات.وكانت جماعة “أنصار الله” المعروفة بـ”الحوثي” سيطرت في سبتمبر/أيلول الماضي، على العاصمة صنعاء، وفرضت لاحقاً الإقامة الجبرية على الرئيس عبدربه منصور هادي في منزله بالعاصمة، لكن الأخير من لبث أن فر من حصاره متوجهاً إلى عدن في الجنوب، قبل أن يغادرها الشهر الماضي إلى الرياض، إثر اشتداد المعارك هناك.وتشن طائرات تحالف “عاصفة الحزم” بقيادة السعودية، منذ 26 الشهر الماضي، قصف مواقع تابعة للحوثيين، وصالح، في أنحاء متفرقة باليمن، وذلك استجابة لطلب الرئيس هادي بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميلشيات الحوثية”

ليست هناك تعليقات:
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات